ماذا أقدم لكم ؟

خدماتي

محاضرة إدارة المشاعر والإنفعالات

المشاعر مبنية على تفسيرات وافكار وأحداث حدثت وما زالت تحدث بحياتنا وحسبها نبني المشاعر…
الأمر طبيعي , ومع ذلك ففي بعض المرات يكون جوابنا أو ردنا للحدث صعب وقاسي، أو حتى فيه تهاون مع ذاتنا ومن هنا نشعر بخربطة، بقلة تقدير للذات وممكن ان يقل تقديرنا لمن يعيش بمحيطنا، وتصرفاتنا تكمل بمسار غير مريح.
بالمحاضرة سنتحدث  عن ترتيب الأمور والأحداث والأفكار،

سنتحدث عن حقيقة المشاعر والانفعالات  

وسنكتسب أساليب للسيطرة على مشاعرنا وتجاوبنا مع المواقف قدر الإمكان.

إستشارات وتدريبات شخصية لتطوير الذات

يشعر بعضنا بالضياع وقلة الحيلة، ويشعر أحيانًا بأنه فقير القدرات ويعيش بلا هدف! ويحتل فكره وقلبه فراغ لا يدري كيف يرويه، ويبحثون يدٍ تمتد لتساعده لينهض ويدفن ذلك الشعور بعدم الفائدة.

ولأن كل فرد يستحق ذلك العيش الجميل الكريم، ويحتاج للتقدير الذاتي ويرغب فعلًا بخطة يطبقها تساعده على تحقيق ما يحلم به، نعرض الجلسات الإستشارية والتدريبية الفردية الشخصية والتي من خلالها نتيح للفرد التعبير عمّا يدور بداخله.

تهدف هذه الجلسات إلى التوجيه والتدريب على تحقيق الأهداف الشخصية بشتى المجالات الحياتية، تعزيز الثقة بالنفس وإختيار الطريق السليم الأنسب للفرد للمضي قدمًا وحصد نجاحاته.

وهي تمكن الفرد من إكتساب أدوات ومهارات تطبيقية تسنده وتدفعه للمرحلة القادمة.

ورشات ومرافقات للمؤسسات والطواقم

عندما يجتمع عدة أفراد تحت سقف واحد لأجل غاية مشتركة واضحة، تسعى المؤسسة إلى الحفاظ على أساس متين لضمان إستمرارية العمل.

ومع ذلك، يختلف الأفراد بأساليب عيشهم وتعاملهم مع المحيطين بهم ولكل منهم وجهة نظر شخصية.

الأمر الذي من شأنه أن يؤثر على نجاعة عمل الطاقم وأستمرار العمل وفق المخطط. وتبعًا لذلك، نطلب الإدارة دعمًا خارجيًا.

ولذلك، أجتهدنا بإنتاج مضمون يصب بمصلحة المؤسسات ويلبي إحتياجاتها.

تهدف هذه الورشات والمرافقات إلى تحسين الأداء والعمل بمهارة، وتعزيز روح الفريق الذي يرتكز على تعزيز النفس والتدرب للتطوير الذاتي.

فكلما أحرز الفرد نتائج وأهداف وعمته المنفعة، سيبث ذلك خارجًا وهكذا تستفيد مؤسسته كما إستفادته.

محاضرة "أساسيات في تطوير الذات"

يشعر البعض أحيانًا بأنه في حالة ضياع ما بين هذا المسار أو ذاك في حياته، يتخبط بكونه غير قادر على إختيار الأنسب له، يقع في حيرة عظمى تمنعه من إتخاذ القرار ويقع تحت ضغط كبير، وأحيانًا يشعر البعض بقلة الحيلة ويبدأ بجلد ذاته…

تمهّلوا.

تأنوا، خاطبوا أنفسكم بالإيجابية وإعزم ا على التغيير!

لإحداث ألتغيير في حياة أي منّا لا نحتاج لمعجزات ولا تعب سنوات، يكفي في كثير من الحالات أن نعي البداية وأن نخطط صح وأن نبدأ.

من هذا المبدأ خرجت للنور هذه المحاضرة،

"أساسيات في تطوير الذات"

محاضرة ركزتُ من خلالها الخطوات الأساسية للبدء من جديد، بحيث تتيح للجميع أخذ نفس عميق للإنطلاقة الإيجابية، وكل هذا من منطلق أن كل شخص قادر على النهوض وإستعادة قوته للبدء مجددًا.

أساسيات في تطوير الذات هن رزمة أفكار وخطوات مدروسة تفي بالغرض وتساعد كل راغب بالتغيير بأن يبدأ ليصل ويحقق وينجز ما يحب من خلال الرزمة سيعيد كل شخص ترتيب أولوياته وسيحدد أهدافه ويرسم أفكاره ومع كل هذا سيشعر أفضل وسيشعر بأنه إنسان ناجع وقادر.

هل أنت من هؤلاء الذين يحتاجون دفشة للنهوض؟

جميل جدًا! إذًا مكانك معنا ولأجلك

إستشارات وتدريبات شخصية لتطوير الذات

يشعر بعضنا بالضياع وقلة الحيلة، ويشعر أحيانًا بأنه فقير القدرات ويعيش بلا هدف! ويحتل فكره وقلبه فراغ لا يدري كيف يرويه، ويبحثون يدٍ تمتد لتساعده لينهض ويدفن ذلك الشعور بعدم الفائدة.

ولأن كل فرد يستحق ذلك العيش الجميل الكريم، ويحتاج للتقدير الذاتي ويرغب فعلًا بخطة يطبقها تساعده على تحقيق ما يحلم به، نعرض الجلسات الإستشارية والتدريبية الفردية الشخصية والتي من خلالها نتيح للفرد التعبير عمّا يدور بداخله.

تهدف هذه الجلسات إلى التوجيه والتدريب على تحقيق الأهداف الشخصية بشتى المجالات الحياتية، تعزيز الثقة بالنفس وإختيار الطريق السليم الأنسب للفرد للمضي قدمًا وحصد نجاحاته.

وهي تمكن الفرد من إكتساب أدوات ومهارات تطبيقية تسنده وتدفعه للمرحلة القادمة.

ورشة ترتيب أفكاري أهدافي ومشاعري

حلمك صغير أو كبير، طموحك عالي وأفكارك بتتطاير براسك؟ إحساسك بخبرك إنك على قدر الحلم والطموح؟ قلبك بهمسلك بحقك بحياة مع إنجازات وتحقيق الأهداف؟